Assalamualaikum,
In Hanafi maslak, for a women’s salaat to be valid, the Imaam is supposed to make Niyaah otherwise her salaat will not be counted. Often times, during weekdays, in Zuhr Asr , I find almost no other women besides me which confuse me if I should say my individual salaah or with Jamaat? Do all Imaams at Tawheed make Niyaah for Women every time they do Jamaat? JazakAllah khair for initiating this forum, I’ve been wanting to ask this question for a long time. Assalamualaikum wrwb
بسم الله الرحمٰن الرحيم
الجواب حامداً ومصلياً
As-salāmu ʿalaykum wa-raḥmatullāhi wa-barakātuh.
Āmīn to your duʿās.
While the Ḥanafī Fiqh books do mention that a woman muqtadī’s (one who praying behind an imām) ṣalāh is only valid when the imām makes intention to lead them, the meaning of this statement is often misunderstood.
Intention is an act of the heart and is many times made generally. The statement means that an imām must, at the very least, intend generally to lead whoever is praying behind him.[1] In the rare (and unlikely) case that an imām specifically intends to exclude a woman or women from being muqtadīs of his ṣalāh, the woman/women’s ṣalāh would not be valid.
Rest assured, both Imām Ehsan and I always have the intention to lead whoever is behind us or will join us in the ṣalāh. You can pray in jamāʿah without any worries.
والله تعالى أعلم وعلمه أتم وبه التوفيق
And Allāh Taʿālā Knows Best
Muftī Mohammed Wahaajuddin bin Salauddin
(May Allāh forgive him and his parents)
—
[1]
شرح منية المصلي المعروف بكبيري، ص٢٥١، سهيل، الطبعة الثانية
قال: (ولا يحتاج الإمام) في صحة الاقتداء به (إلى نية الإمامة) حتى لو شرع على نية الإنفراد فاقتدى به يجوز (إلا في حق) جواز اقتداء (النساء) به فإن اقتدائهن به لا يجوز ما لم ينو أن يكون إماماً لهن أو لمن تبعه عموماً
رد المحتار، كتاب الصلاة، باب شروط الصلاة، ج٣ ص٨٦-٨٧، دار الثقافة والتراث
في الدر المختار: (وإن أم نساء، فإن اقتدت به) المرأة (محاذية لرجل في غير صلاة جنازة، فلا بد) لصحة صلاتها (من نية إمامتها) لئلا يلزم الفساد بالمحاذاة بلا التزام (وإن لم تقتد محاذية اختلف فيه) فقيل يشترط وقيل لا كجنازة إجماعا، وكجمعة وعيد على الأصح خلاصة وأشباه، وعليه إن لم تحاذ أحدا تمت صلاتها وإلا لا
وفي الشامية: (قوله لئلا يلزم إلخ) حاصله أنه لو صح اقتداؤه بلا نية لزم عليه إفساد صلاته إذا حاذته بدون التزامه وذلك لا يجوز، والتزامه إنما هو بنية إمامتها… قوله وعليه) أي على القول بأنه لا يشترط لصحة اقتدائها نية إمامتها فيصح اقتداؤها لكن إن لم تتقدم بعد ولم تحاذ أحدا من إمام أو مأموم بقي اقتداؤها وتمت صلاتها، وإلا: أي وإن تقدمت وحاذت أحدا لا يبقى اقتداؤها ولا تتم صلاتها كما في الحلية فليس ذلك شرطا في الجمعة والعيد فقط فافهم
رد المحتار، كتاب الصلاة، باب الإمامة، ج٣ ص٥٨٣، دار الثقافة والتراث
ظاهر إطلاقه أنه لا تصح صلاتها بلا نية الإمام إمامتها في الجمعة والعيدين أيضا، فالنية شرط فيهما أيضا. قال في النهر: وبه قال كثير إلا أن الأكثر على عدمه فيهما، وهو الأصح كما في الخلاصة، وجعل الزيلعي الأكثر على الاشتراط وأجمعوا على عدمه في الجنازة اهـ. وظاهر عود الضمير في صلاتها على المرأة المحاذية أي لإمام أو لمقتد أنها لو اقتدت غير محاذية لأحد اقتداؤها وإن لم ينوها إلا إذا نفى إمامة النساء كما في القهستاني، وحينئذ فلا يشترط لصحة اقتداء المرأة نية الإمام إمامتها إلا إذا كانت محاذية وإلا فلا يشترط، وقدم المصنف في بحث النية أن فيه اختلافا، وقدمنا هناك عن الحلية أنه يشترط أن لا تتقدم بعد وتحاذي أحدا من إمام أو مأموم، فإن تقدمت وحاذت لا يبقى اقتداؤها ولا تتم صلاتها. اهـ. وذكر في النهاية هنا أن هذا قول أبي حنيفة الأول. وظاهره أن قوله الأخير اشتراط النية مطلقا والعمل على المتأخر كما لا يخفى
كتاب النوازل، کیا امام کے لئے عورتوں کی اقتداء کی بھی نیت کرنا ضرروری ہے؟، ج٣ ص٤٦١، دار الاشاعت
عام نمازوں میں (جن میں مجمع زیادہ نہیں ہوتا) عورتوں کی نماز با جماعت میں شمولیت اسی وقت درست ہوگی جب کہ امام (عموماً يا خصوصاً) ان کی اقتداء کی بھی نیت کرے۔